Search Results Heading

MBRLSearchResults

mbrl.module.common.modules.added.book.to.shelf
Title added to your shelf!
View what I already have on My Shelf.
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to add the title to your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
Are you sure you want to remove the book from the shelf?
Oops! Something went wrong.
Oops! Something went wrong.
While trying to remove the title from your shelf something went wrong :( Kindly try again later!
    Done
    Filters
    Reset
  • Discipline
      Discipline
      Clear All
      Discipline
  • Is Peer Reviewed
      Is Peer Reviewed
      Clear All
      Is Peer Reviewed
  • Reading Level
      Reading Level
      Clear All
      Reading Level
  • Content Type
      Content Type
      Clear All
      Content Type
  • Year
      Year
      Clear All
      From:
      -
      To:
  • More Filters
      More Filters
      Clear All
      More Filters
      Item Type
    • Is Full-Text Available
    • Subject
    • Country Of Publication
    • Publisher
    • Source
    • Target Audience
    • Donor
    • Language
    • Place of Publication
    • Contributors
    • Location
2,089 result(s) for "التكنولوجيا الرقمية"
Sort by:
الكينونة والشاشة : كيف يغير الرقمي الإدراك
يتناول الكتاب كيف يغير الرقمى الإدراك\"، أسئلة كبيرة: ما هذا الزمن الرقمى؟ ما كينونة الكائنات الرقمية؟ ماذا وراء \"الافتراضى\"؟ ولقد تطلب سؤال الكينونة المعقد تحليلا فلسفيا سعى فيه المؤلف إلى الدقة والوضوح معا، وأما الافتراضى فللمؤلف رأى فيه بعيدٌ عن السائد المألوف: الاختلاف بين الواقعى والافتراضى اختلاف مزعوم لا وجود له ولم يوجد أبدا، نحن نعيش فى بيئة مزدوجة هي، فى آنٍ واحد، رقمية وغير رقمية، موصولةٌ ومنقطعة، وما على المصممين إلا أن يجعلوا منها بيئة قابلة للعيش.
رؤية حديثة للتصميم الداخلى للمسرح بين المفهوم التقليدى والرقمى
تعد المباني الثقافية من أهم المباني التي تؤثر في الشعوب والحضارات بشكل مباشر وذلك من خلال الخدمات الثقافية التي تقدمها مثل (المكتبات - المتاحف- المسارح - دور العرض السينمائي - قاعة المؤتمرات) على سبيل المثال لا الحصر والتي من شأنها أن ترتقى بثقافة المستخدم أو الجمهور المتلقي. لذلك يجب الاهتمام بالنواحي الجمالية والتي تؤثر بدورها على النواحي الوظيفية عند تصميم أي من المباني الثقافية من أجل جذب الجمهور نحو تلك المباني. ويعتبر المسرح أحد أهم المباني الثقافية حيث يتسم بخصوصية عن سائر المباني الثقافية لما له من قوة تأثير على الجمهور سواء من الناحية الوجدانية أو الفكرية. ولذلك ينبغي إلمام المصمم الداخلي بالجوانب التصميمية والجمالية والتقنيات الحديثة لتصميم قاعة العرض المسرحي لتحقيق خبرة مسرحية ناجحة للجمهور. وقد ظهرت معالم جديدة في استخدام السينوغرافيا الرقمية في تغيير شكل ووظيفة المسرح وتغيير أدواته ولغته فاستبدلت الأحداث بالصور والحركات والإشارات بدلا من المواقف والحالات، وبما أن التقنيات المعاصرة تعتمد في المقام الأول على التكنولوجيا الرقمية والتي أزاحت الكثير من الوسائل التقليدية في مراحل التصميم والتنفيذ، ولقد حلت الكثير من المبادئ والنظريات والأفكار والتي تسعى إلى إنتاج أشكالا جديدة وسريعة بفضل التقنيات الرقمية والتي أصبحت جزء هاما في حياتنا اليومية وواقعا لا يمكن تجاهله أو التغاضي عنه في تشكيل واقعنا اليومي، لذا كان من الضرورة الأخذ بالأشكال الجديدة التي تعتمد على العالم الرقمي بإمكاناته للمسرح المعاصر لتكون معبرة عن حقيقة عالمنا اليوم.
فاعلية التكنولوجيا الرقمية الحديثة في الترجمة اللونية للصورة السينمائية والتليفزيونية
إن الترجمة اللونية الجيدة للصورة الرقمية تعتبر أحد أهم عوامل نجاح وسائل الاتصال المرئي بمختلف أنواعه وقد تناولت تكنولوجيا وعلوم الصورة الرقمية المتحركة اللون بشكل كبير منذ بداية ظهورها وحتى الآن حيث بدأت بدراسة وتحليل طبيعة الرؤية البشرية للون وكيفية تأثيره على العين ومدى الاختلاف بينها وبين عدسة الكاميرا في الترجمة اللونية للموضوعات بمختلف ألوانها، ومع التطور التكنولوجي الحادث في الصورة الرقمية المتحركة وتحول اللون إلى الشكل الرقمي أصبحت الكاميرات الرقمية الحديثة قادرة على الترجمة اللونية بأعلى درجة ممكنة بفضل التطور في أنظمة ووحدات الحساسية الخاصة بها والتي استطاعت نقل وترجمة ملايين الدرجات اللونية لتقديم مدى لونى عريض من خلال شاشات العرض التليفزيوني المختلفة، والكاميرات الرقمية الحديثة لا تستطيع العمل بشكل جيد بدون توفير الإضاءة الجيدة القادرة على إعطاء الألوان المصورة المدى الطيفي والكمي المناسبين للحصول على الترجمة اللونية الدقيقة وبفضل التطور التكنولوجي في أجهزة ومصادر الإضاءة الصناعية وبدراسة التوزيع الطيفي وعمق اللون ومؤشر تناسق الإضاءة التليفزيونية ظهرت العديد من المصادر الضوئية الحديثة القادرة على تجسيد اللون بدرجة كبيرة والذى أدى إلى الحصول على الترجمة اللونية الجيدة للصورة التليفزيونية المقدمة، وبعد الحصول على الصورة التليفزيونية الملونة عالية الدقة هناك العديد من المراحل التي تمر بها الصورة ولكن أهمها على الإطلاق هي مرحلة تكنولوجيا البث التليفزيوني والتي تحولت من طرق البث التقليدية إلى البث الرقمي الذى يحمل العديد من المميزات التي من أهمها الحصول على أعلى درجة جودة وكذا أفضل ترجمة لونية ممكنة، هذا بالإضافة إلى التطور الخاص بتكنولوجيا اللون في الصورة السينمائية الرقمية والتي تميزت عن الفيديو التقليدي بدعمها لمجموعة واسعة وعالية الجودة من الألوان.
ملائمة خامات التصميم الداخلي للطفل في ضوء التكنولوجيا الرقمية
\"تعتبر الطفولة مرحلة من أهم المراحل العمرية التي يمر بها الإنسان وهي أول بصمة للإنسان في حياته، وهي مرحلة تكوينية يتشكل فيها أساس شخصية الفرد ويكتسب خلالها مجموعة العادات والتقاليد والسلوكيات التي تؤهل توافقه مع بيئته الطبيعية والاجتماعية، وحيث أن الخبرات التي يتفاعل معها الطفل في هذه المرحلة تؤدي إلى بلورة قدراته ومواهبه وتحديد الملامح الرئيسية التي سيكون عليها في المستقبل. ولقد اهتم الباحثين والدارسين في مجالات الطفولة بالطفل؛ لتنمية قدراته ولم يقتصر ذلك على التربويين فحسب؛ بل إن مجال التصميم الداخلي لم يغفل ذلك؛ فلقد اهتم بتلبية احتياجات الطفل وتنمية الجانب الإبداعي والابتكاري لديه من خلال التصميم الجيد للفراغات التي يستخدمها الطفل. وللطفل دور مهم في العملية التصميمية؛ حيث نجد أن الطفل مستخدم رئيسي للفراغ، وبناء على ذلك يتم مراقبة سلوك الطفل عند استخدامه للفراغ ومن ثم معرفة مدى تجاوبه مع التصميم ويتم ذلك من خلال وضع كاميرات مراقبة ونقوم بتحليل سلوك الطفل داخل الفراغ، أيضا يساهم الطفل أثناء عملية التصميم في اختبار الأشياء التي تم تصميمها لمعرفة مدى ملائمتها للطفل، وللتأكد من سلامتها، كما أن للطفل دور كمعطي للبيانات التصميمية حيث أن التصميم للطفل، فيعتبر الطفل هو المصدر الرئيسي لجمع البيانات والمعلومات المطلوبة لعمل التصميم المناسب. لقد تأثرت خامات التصميم الداخلي بالتكنولوجيا الرقمية الحديثة بصورة كبيرة حيث ظهرت المواد الذكية وخامات النانوتكنولوجى وتطورت الخامات بشكل كبير من حيث المرونة والحرية في التشكيل مما أتاح للمصمم التصميم بحرية وطلاقة بدون التقيد بخامات معينة ولأن الخامات المستخدمة في التصميم الداخلي تؤثر على مستخدمي الفراغ وخاصة الطفل كان لابد من دراسة تلك الخامات واستنباط أمثلة ملائمة للطفل للتعامل معها فهناك خامات قد تؤثر سلبا على الطفل ولا تحقق عناصر الأمان له فبالتالي قد تؤذي الطفل حيث أن تلك المواد والخامات لابد أن تمتاز بالمتانة وسهولة الصيانة والمرونة حتى لا تؤذي الطفل عند الاصطدام بها.\"
الدمج بين أنماط الفنون لإنتاج أعمال فنية معاصرة
يستعرض هذا البحث أنماط الفنون المتعددة ويلقي الضوء على الدمج بين بعض أنماط هذه الفنون. فالفن عملا جماليا يثير مشاعر البهجة والسرور والإعجاب في النفس الإنسانية. وعندما يذكر مصطلح الفن أو الفنون بلا نعت فإنما يدل على إنتاج الجمال من خلال أعمال فنية متعددة. وان ارتباط كلمة الفن منذ القدم حتى عصرنا الحاضر بمعان مجردة مثل المهارة، والإتقان والإبداع في عمل الأشياء أدى بدوره إلى اتساع مفهوم الفنون. حديثا أضاف الحاسوب الفنون الرقمية التي ازدهرت مع تواجد الشبكة العنكبوتية. حيث أصبح الفن الرقمي أحد الاتجاهات الحديثة في طرح الأعمال الفنية. يهدف هذا البحث إلى إلقاء الضوء على الدمج بين الفنون التشكيلية والفنون الرقمية التي يندرج تحتها العديد من الفنون. كما يعرض البحث التقنيات الحديثة والوسائط المختلفة التي استخدمها الفنانون عن طريق الأجهزة الإلكترونية والحاسوبية لخلق تجربة جديدة كاملة. وخلص البحث إلى أهمية استخدام الوسائل والتقنيات الحديثة للدمج بين أنماط الفنون مما يضيف إلى عالم الفن رؤية جديدة ونمط جديد من الإبداع يتلائم مع العصر الحديث والأساليب المعاصرة.